صدمت الإدارة الاتحادية الجماهير بعدم قدرتها على استخراج «الرخصة الآسيوية» من أجل ضمان المشاركة في دوري أبطال آسيا العام القادم، رغم حصول الفريق الاتحادي على المركز الثالث في سلم ترتيب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، إذ كانت تمني جماهير العميد النفس بعودة الفريق الكروي للمشاركة في البطولة الآسيوية.
وأسهم عدم استيفاء نادي الاتحاد للمعيار المالي في وقته المحدد من قبل لجنة التراخيص، والتي اتخذت قرارها يوم 21 من شهر أكتوبر الماضي بعدم منح العميد الرخصة الآسيوية، وقامت الإدارة الاتحادية بالاستئناف ضد القرار لدى لجنة التراخيص في دوري المحترفين يوم 23 من الشهر ذاته، وتم قبول الاستئناف المقدم من نادي الاتحاد من حيث الشكل ورفضه من حيث الموضوع مع تأييد قرار لجنة تراخيص الأندية القاضي بعدم منح الرخصة ومصادر رسوم الاستئناف.
وكانت الإدارة الاتحادية طمأنت الجماهير في وقت سابق بقدرتها على استخراج الرخصة الآسيوية، وأن العمل قائم على تحقيق كافة المعايير المطلوبة من أجل الحصول على الرخصة الآسيوية، ولكن جاء قرار عدم حصول العميد على الرخصة الآسيوية ليؤكد أن تلك التطمينات لم تكن في محلها.
وصبت الجماهير جام غضبها على الإدارة الاتحادية لعدم الحصول على الرخصة الآسيوية، والمشاركة في دوري أبطال آسيا، وتخشى كذلك من عدم قدرة إدارة النادي على استخراج شهادة الكفاءة المالية من أجل تعزيز صفوف الفريق الكروي الأول بلاعبين جدد يشكلون دعامة فنية قوية من أجل المنافسة على بطولتي كأس الملك والدوري في الموسم الحالي.
وأسهم عدم استيفاء نادي الاتحاد للمعيار المالي في وقته المحدد من قبل لجنة التراخيص، والتي اتخذت قرارها يوم 21 من شهر أكتوبر الماضي بعدم منح العميد الرخصة الآسيوية، وقامت الإدارة الاتحادية بالاستئناف ضد القرار لدى لجنة التراخيص في دوري المحترفين يوم 23 من الشهر ذاته، وتم قبول الاستئناف المقدم من نادي الاتحاد من حيث الشكل ورفضه من حيث الموضوع مع تأييد قرار لجنة تراخيص الأندية القاضي بعدم منح الرخصة ومصادر رسوم الاستئناف.
وكانت الإدارة الاتحادية طمأنت الجماهير في وقت سابق بقدرتها على استخراج الرخصة الآسيوية، وأن العمل قائم على تحقيق كافة المعايير المطلوبة من أجل الحصول على الرخصة الآسيوية، ولكن جاء قرار عدم حصول العميد على الرخصة الآسيوية ليؤكد أن تلك التطمينات لم تكن في محلها.
وصبت الجماهير جام غضبها على الإدارة الاتحادية لعدم الحصول على الرخصة الآسيوية، والمشاركة في دوري أبطال آسيا، وتخشى كذلك من عدم قدرة إدارة النادي على استخراج شهادة الكفاءة المالية من أجل تعزيز صفوف الفريق الكروي الأول بلاعبين جدد يشكلون دعامة فنية قوية من أجل المنافسة على بطولتي كأس الملك والدوري في الموسم الحالي.